كيف أعرف أن التبويض ممتاز | تعرف على الاعراض … تظهر أعراض الإباضة على نحوٍ واضح لدى بعض الحريم، وتكاد تكون ملحوظة لدى القلة الآخر، وفيما يجيء قليل من من تلك الأعراض:

كيف أعرف أن التبويض ممتاز | تعرف على الاعراض

ارتفاع الإفرازات المهبليّة، حيت تكون لزجة، ورطبة، وغير عكرة.
تحويل موقع عُنق الرحم، فيكون مُرتفعاً، ومفتوحاً، ورطباً، أثناء مدة الإباضة، ومن الجدير بالذكر أنَّه لا يُمكن مُلاحظة هذه التغيُّرات.
تغيُّر حرارة الجسد القاعديّة، حيث تُقاس درجة سخونة الجسد القاعديّة صباحاً، ويُلاحظ ارتفاعها في مرحلة الإباضة.
الشُّعور بطراوة في الضرع.
الشُّعور بالانتفاخ، ويمكن التخفيف من ذلك الشعور على يد شُرْب كمّيات كافية من الماء، والتخفيف من أكل الأملاح، وأكل المُكمِّلات الغذائيّة المحتوية على المغنيسيوم، والانتظام بمُمارسة التدريبات اللاعبّة، ومُمارسة تمارين الاسترخاء، مثل: اليوغا، والتأمُّل.
ظهور بُقَع على الملابس الداخليّة.
الشُّعور بالألم في أحد جانبيّ الحوض.
صعود قُوَّة حاسَّة الشمّ، والذوق، والبصر.
مبالغة الرغبة الجنسيّة.

فحص الإباضة

تستخدم عدد محدود من النساء اختبار الإباضة لرغبتهنَّ في الحمل، مع عدم المقدرة على تحديد التوقيت الأنسب لمسعى الحمل، وتتبُّع أعراض الإباضة، إذ يعتمد امتحان الإباضة على أعلن مبالغة نسبة هرمون ملوتن الذي يزيد عن نسبته الطبيعيّة في الجسد قبل الإباضة بيوم، أو يومَين، وتجدر الإشارة أنَّ نسبة ذلك الهرمون قد تزيد دون حدوث عمليّة الإباضة، وتُسمَّى هذه الموقف ب(مُتلازمة الجريب غير المنتظم) (بالإنجليزيّة: Luteinized Unruptured Follicle Syndrome)؛ لذلك قد يلجأ البعض لاستعمال جهاز رصد الخصوبة لتحديد توقيت الإباضة من شهر إلى أجدد، بصرف النظر عن تزايد ثمنه مُقارنة بفحوصات الإباضة.

الإباضة والحمل

تتم الإباضة لدى مغادرة البويضة من المبيض عن طريق قناة فالوب، وتكون مستعدة لعمليّتي التلقيح، والحمل، إذ تتكاثر احتماليّة الحمل طوال الخمسة أيّام التي تتقدم على الإباضة أو أثناء يوم الإباضة، وأكثرها خُصوبةً هما اليومَان اللذان يسبقان الإباضة مع يوم الإباضة، وتقلُّ احتماليّة الحمل في أعقاب مرور 12-24 ساعة من الإباضة، وتكاد تكون معدومة في باقي الأيّام

 

أسباب ضعف الإباضة

هناك قليل من العوامل التي يمكن أن تسفر عن تضاؤل الإباضة أو التبويض لدى المرأة ومن ثم صعوبة حدوث الحمل ومن أبرز العوامل التي تتسببفي تدهور الإباضة ما يلي:

الإصابة بأحد أمراض المناعة الذاتية.
تناول واحد من علاجات مرض الورم الخبيث مثل الدواء الكيمياوي أو العلاج الإشعاعي.
وجود مشكلات وراثية أو تاريخ أسري من السحجة بتضاؤل التبويض وعدم القدرة على الحمل.
التعرض للسموم التي تؤثر على المبايض.
التعرض للضغط النفسي والتوتر والقلق.
السحجة بعدوى بكتيرية أو فيروسية.

صعود فرص الإباضة

هنالك بعض الأساليب والنصائح التي يمكن تتبعها وعلى يدها يمكن تحسين التبويض لدى المرأة وزيادة فرص الإباضة وجعل التبويض رائع ومن أكثر أهمية تلك الطرق ما يلي:

 

مزاولة التمارين الرياضية والمجهود البدني المعتدل بلا انقطاع والبقاء بعيدا عن الشغل العنيف.
الذهاب بعيدا عن التدخين وشرب الكحول.
إتخاذ القسط الوافي من السبات والراحة.
تناول الأطعمة التي تتضمن على نسبة جسيمة من الفيتامينات والمعادن والمواد المضادة للأكسدة والألياف الغذائية مثل الفواكه والخضروات.
عدم تناول أي علاج من أجل التبويض إلا حتى الآن استشارة الدكتور.
تخفيض تناول الأغذية التي تتضمن على نسبة ضخمة من الشحوم والسكريات.
خسارة الوزن الزائد والحفاظ على وزن صحي.
مزاولة التدريبات التي تعاون على الاسترخاء مثل اليوجا.
إحكام القبضة على المشاكل الصحية الكامنة التي قد يقع تأثيرها على التبويض مثل مرض السكر ومشاكل الهرمونات وزيادة نسبة الكوليسترول في الدم.
البقاء بعيدا عن الضغط النفسي والتوتر.
استشارة الطبيب في أي مشكلات تختص بالتبويض أو الدورة الشهرية قبل تطور الأعراض

الاختبارات التي تشير إلى التبويض المنتظم

هنالك عدد محدود من الفحوصات الطبية التي يمكن إجراؤها والتي يمكن بواسطتها التأكد من صحة الإباضة أو وجود إشكالية لدى المرأة، ومن أبرز الفحوصات التي تثبت أن انتظام التبويض ما يلي:

الموجات فوق الصوتية للحوض: وهي كيفية يكمل من خلالها تحليل الحوض برعاية وإذا كانت هناك مشاكل في المبايض أو أجزاء من الجهاز الإنجابي للمرأة، الأمر الذي قد يعرقل الإباضة الصحيحة.
تقييم قلة الدورة الشهرية: وهو امتحان يقوم بأداؤه الطبيب، وكأن المرأة تتأخر في الدورة الشهرية، يقوم الطبيب بإعطائها علاجً معيناً يتضمن على هرمون البروجسترون، في حين وقتما لا تحصل على الدورة الشهرية حتى الآن الدواء فهذا يثبت أن متشكلة هرمونية يقع تأثيرها على براعة التبويض.
فحص قناة فالوب: في ذلك التحليل يكمل تصوير قناة فالوب وبعض أجزاء الرحم بالأشعة السينية في أعقاب استعمال اللون المصبوغ، والتي يمكن بواسطتها معرفة ما إذا كانت هناك متشكلة تعيق عملية الإباضة الطبيعية أو الحمل.