كيفية اكتشاف مرض السكر بدون تحليل … يشير مرض السكر إلى الكمية الوفيرة من الأمراض التي تسفر عن الكدمة بالجسم مستعملة فيها الجلوكوز، مرض السكر أيما كان نوعه يكون السبب في ارتفاع معدلات السكر في مسار الدم يصاحبه مشاكل صحية، سوف أتلو اكتشاف مرض السكر بلا تحليل للبدن.

كيفية اكتشاف مرض السكر بدون تحليل

مرض السكر عبارة عن حدوث خلل في البنكرياس وقد يشتغل على النفوذ على قدرته على إفراز هرمون الأنسولين بصورة طبيعية ومنتظمة، الأمر الذي يعمل على صعود معدّل السكر في الدم بشكل كبير جدا، وبالتالي يترك تأثيره على صحة السقيم.
يعتبر مرض السكري من أكثر الأمراض انتشارا وأكثر الأمراض العضال، إذ يصيب كافة الأعمال ويتصل بالعديد من الأسباب الفعالة به ومنها الأسباب الوراثية أو الخبطة بالسمنة الباهظة، أو الغدد، أو التهاب البنكرياس، أو تلف الكبد.
وبصرف النظر عن ذلك، لدى اتباع نسق غذائي غير صحي ملئ بالدهون وتكون أعراضه مختلفة من شخص إلى أحدث، لكن هنالك الكمية الوفيرة من الأعراض المعروفة التي تبرهن أن الإصابة به، وبالتالي اكتشاف الداء بكيفية فورية ومعالجته بطريقة سهلة.

أنواع مرض السكر

1- السكري من الصنف الاول

هو يعد مرض ذات مناعة هزيلة إذ يحاول أن مهاجمة المناعة في الجسم خلايا بيتا التي تكون مسئولة عن إفراز الأنسولين ويعمل على تدميرها، مما قد يؤدى الى إلى اليسير من كميات الأنسولين ولذا النوع من السكر يصيب عادةً الأطفال والشباب.
وتبدأ أعراضه بالظهور في مدة قصيرة جدا، ومن هذه الأعراض، الجوع المتتابع، فقدان أحجام جسيمة من الوزن بأسلوب واضح، العطش الشديد، فقدان البصر مما يؤدي إلى غموض المشاهدة، العبء الشديد والإرهاق، الغيبوبة التي تؤدي إلى الموت في بعض الأحيان.

2- السكري من الصنف الـثاني

يحتسب ذلك النمط الأكثر شيوعا ويصيب نحو ما يقرب تسعين في المئة من السقماء، ويتصل هذا الصنف من السكر بكبر العمر، العديد من الأسباب الوراثية، البدانة الباهظة، الخمول الجسدي.
في ذاك النوع من السكر يمكنه البنكرياس على إنتاج مقادير ضخمة من الأنسولين، وعلى الرغم من ذاك بل الجسم لا يستهلكها على نحو متواصل، وتبدأ مظاهر واقترانات السحجة بالنوع الثاني من السكر بالتطور والظهور بكيفية تدريجية.
تتمثل تلك الأعراض في، كثرة التبول، ضياع كبير في الوزن، غرابة الرؤية ببساطة، العطش القوي وبشكل غير طبيعي، الالتهابات المتواصلة، الاشمئزاز والتقرف والإرهاق، شفاء الجروح بأسلوب بطيء، ظهور رائحة نفس سيئة، وجود أنحاء في الجسد ذات لون غامق.

3- سكري الحمل

قد يصيب الحريم طوال مرحلة الحمل فقط، وقد تتشابه أعراضه مع مظاهر واقترانات مرض السكري على نحو عامل وملحوظ، وتعد الإناث ذات التاريخ العائلي للإصابة بمرض السكري هم الأكثر عرضة للإصابة بذلك المرض.
كما تتعرض ايضاً حوالي ما يقرب من ستين في المئة من النساء اللواتي أصبن بمرض سكري الحمل بمرض السكري من الصنف الـ2 في مدة قصيرة تتنوع ما بين ستة إلى 10 سنوات.

أسلوب وكيفية اكتشاف مرض السكري من دون تحليل

يمكنك اكتشاف السحجة بمرض السكر للمرة الأولى عن طريق الكثير من الوسائط من دون استعمال التحاليل الطبية مثل المظاهر والاقترانات التي تمنح مؤشر أن السكر مرتفع ومن خلال تلك المظاهر والاقترانات يمكن لها تمييز السحجة بالسكري ومن تلك المظاهر والاقترانات.

1- عدم التئام الجروح بسهولة

بسبب تزايد نسبة السكر لمقدار طويلة دون أن يكمل معالجته، تتأثر الأعصاب وتتسبب في تدهور الدورة الدموية، وهذا يجعل صعوبة وصول الدم إلى المنطقة التي تكون مصابة بالجروح ويحدث شفائها.

 

2- التبول كثيرا أكثر من المعتاد

يمكنك دراية مرض السكر من البول، فتزداد أحجام التبول والعطش القوي وجفاف الفم، مظاهر واقترانات من المظاهر والاقترانات الدارجة لمرض السكر والتي تكون نتيجة لكثرة التبول، الذين مصابين بالسكري يتراكم يملك الجلوكوز الزائد في مجرى الدم.
الكل لا يمكن لها مجاراة هذا فماذا يعني؟ تعمل الكلى على إنقاذ الجسد من السكر الزائد على يد اخراجه في البول، وتعمل ايضا على شد جميع السوائل من أنسجة الأمر الذي يؤدي إلى الجفاف.

 

3- الجوع المستمر

عادة ما تحس بالجوع إذا كانت درجة السكر منخفضة أو إذا كانت معدتك فارغة، ومن الطبيعي أن ينتهي الشعور بالجوع حتى الآن أكل الأكل أما إذا ظل الجوع، ذلك يكون السكر في مقادير عالية لبرهة طويلة دون علاجه.

 

عوامل تزيد من كمية إصابتك بالسكري

حينما تقدمت في العمر ازدادت خطورة إصابتك بالسكري، ويتوفر نوعان من السكري يكون هذا أكثر كدمة عقب سن الخمسين وهي السحجات بسكر الحمل إذا أصبت بذاك النوع من السكر فإن ذلك يضيف إلى إصابتك بالنوع الثاني من السكر.

 

هل يوجد أحد في عائلتك مصاب بالسكري

لو كان واحد من أقاربك مصاب بمرض السكري فإن أرجحية إصابتك صغيرة، لأن السكري هذه اللحظة يعتبر في التاريخ المرضي للعائلة، هذا يعني أن أكثرية شخصيات العائلة معرضين للإصابة بمرض السكري ولذا لا يشير إلى ضرورة إصابتك بمرض السكري.
يلزم أن تعرف أن مرض السكر ينقسم العديد من الأشكال ولكل فئة ظروفه التي تجعله متنوع عن الفئة الآخر، وتتوفر أيضا فترة تسمي ما قبل السكري وقد تزداد فيها مستويات السكر ولكن بدرجات طفيفة.

 

ما هي فترة ما قبل السكري

المرحلة التي يزداد فيها مخاطرة الرض بمرض السكر، ويكون فيها الجسد غير قادر على تناول العديد من السكر وعند الصوم يهبط السكر بمعدلات كبيرة بشكل كبير، وتلك المدة لا تجسد شرطا ضروريا للإصابة بمرض السكري.
إنه يضيف إلى فرص الكدمة بمرض السكري، وتشير الإحصائيات أن 60 في المئة من الذين أصيبوا بالنوع الثاني من السكر يمكنهم حماية وحفظ كمية السكر الطبيعي باعتمادها على اتباع نظام غذائي صحي، القيام بالرياضيات.

أسباب الإصابة بمرض السكري يمكن كبحها

1- السمنة المفرطة

الوزن الزائد يجعلك أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري، لهذا تَستطيع اتباع نظام غذائي صحي لخسارة الوزن، فإن خسارة تسعة في المئة من الوزن الزائد فإنه يحاول أن التخفيض من نسبة الكدمة بالسكري بقدر ستين في المئة.

2- ضغط الدم المرتفع

إن تزايد ضغط الدم له الكثير من الأعراض السيئة التي من بينها تلف القلب والأوعية الدموية، بالإضافة إلى إذا لم يكمل معال الارتفاع في ضغط الدم لبرهة طويلة ربما أن يساعد في الرض بمرض السكري.
إذا كنت تشكو من أي أعراض دارجة أو العوامل العاملة على ارتفاع مقدار الكدمة بمرض السكري فعليك الذهاب إلى واحد من المعامل الطبية لقياس نسبة السكر في الدم والحرص على أن نسبة السكر تكون جيدة أقل من مائة وعشرين.

علاج مرض السكري

لا يبقى علاج ختامي لمرض السكر لكن يوجد عدد محدود من الوسائل التي تسهم في السيطرة على مقدار الجلوكوز في الدم وتجنب المضاعفات وتشتمل على الأنسولين ويستخدم في دواء مرض السكر من الصنف الأضخم ويجب الالتزام بمواعيد الجرعات اللازمة.
لتجنب حدوث إغماء الذي يكون جراء قلة تواجد مقدار الجلوكوز في الدم نتيجة عدم التقيّد بمواعيد تناول الوجبات مع الدواء أو إنتهاج جرعة زائدة من الأنسولين، يلزم رصد نسبة السكر باضطراد مع اتباع نسق حياة صحي.
من الممكن أن يكون المريض في مطلب إلى الصنف الـ2 من الأنسولين لكن في حالات متقدمة، وتكون تلك المرحلة خطيرة، لهذا يلزم أكل الجرعة كاملة مع اتباع نسق غذائي صحي وتناول الكثير من الخضروات والسلطات وعدد محدود من الحبوب مثل الشوفان.

 

الوقاية من مضاعفات السكري

التخفيض في مقادير التغذية لأجل أن ينخفض الوزن ويتم مراقبته والتحكم فيه، اتباع نمط غذائي صحي ومتكامل، الإنقاص من السكريات العديدة والنشويات والوجبات الجاهزة، ممارسة بعض التدريبات الرياضية بأسلوب مطرد مثل، المشي والسباحة.