ماهي أسباب الدوخة مع الغثيان … اسباب الدوخة و الغثيان المفاجئ ترتبط معظمها ببعض الأمراض، خاصة أن الدوخة والغثيان هما عرضين وليس مرضين.

وفيما عدا قلة التغذية، تمثل الدوخة والغثيان دليل على رض الجسم بمرض ما، وإشارة لتضرر الجسد من مسبب ما، إليكم ذلك.

ماهي أسباب الدوخة مع الغثيان

أي اضطراب في ضغط الدم سواء في الإرتفاع أو الإنخفاض فأن البدن يصاب بالدوخة و الاشمئزاز والتقرف.
الإصابة بالتسمم الغذائي يكون سببا في دوخة وغثيان.
الدوخة و الاشمئزاز والتقرف من أعراض أمراض الكلى.
مرضى السكري يعانون باستمرار من الدوخة والغثيان وهي دليل على انخفاض نسبة السكر في الدم.
مرض فقر الدم واحد من أهم أعراضه الدوخة و الاشمئزاز والتقرف.
الإصابة بداء مينيير، ومن أعراضه الدوخة والغثيان، وهو يصيب جميع الأعمار والفئات، لاسيماً النساء.
الأمراض التي تصيب الأذن من التهابات تتسبب في الدوخة و الاشمئزاز والتقرف.
فرط التهوية، إذ يشعر الواحد بأن رأسه خفيف، وأطرافه مصابة بالخدر، مع تسارع في دقات القلب والنفس، ويرافق ذلك الإحساس الدوخة، والغثيان.

 

أسباب غير مرضية للدوخة والغثيان:

السفر في البحر يسبب دوار البحر.
كثرة النوم وكثرة الجلوس.
تفويت واحدة من الوجبات الأساسية.
استنشاق هواء ملوث كثيرا.
السقوط أو كدمات الدماغ أو الأذن.
ركوب الطائرة يتسبب في الدوخة و الغثيان.
السفر الطويل بالمركبة.
الصعود إلى الأماكن المرتفعة يسبب دوخة وغثيان.
عدد محدود من الألعاب الخطرة في مدن الملاهي تسبب الدوخة و الغثيان

اقراء ايضا : اسباب ألم أسفل البطن للحامل في الشهر الثاني

علامات خطورة الدوخة المتكررة

في حال تتالي الدوخة بالقرب من المظاهر والاقترانات الاتية يجب إعادة نظر الدكتور:

ألم في الصدر.
صداع شديد.
صعود درجة الحرارة.
عدم انتظام ضربات القلب.
ضيق في التنفس.
صعوبة في البيان.
غموض البصيرة.
مشكلات في السمع.
الاشمئزاز والتقرف والقيء.
خدر في الوجه.
تدهور الذراعين والساقين

الوقاية من الدوخة المتكررة

تعين بعض الطقوس الصحية في الوقاية من الإصابة بالدوخة المتواصلة، وتشتمل على:

الحصول على قسط كاف من الغفو: بحيث لا تقل عدد ساعات الغفو عن 7 ساعات، فهذا يكفل الوقاية من قليل من المشاكل الصحية التي تتسبب في الدوخة المتواصلة، مثل: الصداع النصفي.
البقاء بعيدا عن مصادر الإجهاد والقلق: يعتبر الضغط النفسي من أفضَل العوامل الشائعة لحدوث الدوخة، ولذلك ينصح بتجنب الأشياء التي كان سببا في الاضطراب والقلق بقدر الإمكان.
تناول الأكل الصحي المتوازن: يحتاج البدن إلى مختلَف المركبات الغذائية اللازمة لعمل عموم أجزاءه بصورة جيدة، وبالتالي يصون الوقاية من المشكلات الصحية التي تكون سببا في الدوخة.
تجنب القيام بالحركات المفاجئة: إذ تؤدي الحركات المفاجئة إلى الإحساس بالدوخة، مثل: الوقوف بشكل مفاجيء، وخصوصاً بعد الاستيقاظ من الغفو.
عدم أكل عقاقير دون وصف الطبيب: إذ أن قليل من أشكال العقاقير يمكن أن كان سببا في مجازفات صحية عديدة، مثل: الدوخة المتواصلة، والدوار.