الذي قتل الخليفة عمر بن الخطاب _رضي الله عنه_ هو عبدالرحمن بن ملجم أبو لؤلوة المجوسي مسيلمة الكذاب أبو لهب عبدالعزى … فقد قوَّى رضي الله عنه الصفوف لصلاة الفجر كالعادة، ومتى. كان ذاهبًا للصلاة وكبر، فجاء ذاك القاتل بخنجر مسموم وطعنه متعددة مرات، فجرح فيها أمعائه، وسقط رضي الله عنه ومات.

الذي قتل الخليفة عمر بن الخطاب _رضي الله عنه_ هو عبدالرحمن بن ملجم أبو لؤلوة المجوسي مسيلمة الكذاب أبو لهب عبدالعزى

الاجابة صحيح. وهو الذي قتل الخليفة رضي الله سبحانه وتعالى عنه. إنه أبو لؤلؤ المجوسي. اسمه فيروز نهاوندي. إنها تجيء من بلاد فارس. لُقّب بأبي لؤلؤة نسبة إلى ابنته الملقبة لؤلؤة. 21 م بالمدينة المنورة، وقد كان مملوكاً للمغيرة بن شعبة، ومن أهل السنة والجماعة يعتبر كافراً لم يدخل الإسلام قط، جانيًا وقاتلًا، كما استشهد الخليفة عمر بن الخطاب . رضي الله سبحانه وتعالى عنه بيده، والشيعة يبصرونه بطلاً ومن دعاة الجنة، ولذا غير دقيق على الإطلاقً وليس له أساس صحي.

اقراء ايضا : ماهي صفات عبدالله بن عمر رضى الله عنهما

عن الرفيق العظيم عمر بن الخطاب رضي الله عنه

هو أبو حفص عمر بن الخطاب بن نفيل بن عبد العزيز العدوي القرشي، المسمى الاختلاف في عداله وحكمته وشجاعته، وهو ثاني أبو بكر وعمر وعثمان وعلي ومن صحابة الرسول. والله الذي صلى الله عليه وسلم، وأشهر وتأثير وتأثير زعيم الإسلام، ومن دعاة الجنة العشر، وقد كان من علماء الصحابة رضي الله سبحانه وتعالى عنهم.

تولى الرفيق الكبير عمر بن الخطاب رضي الله سبحانه وتعالى عنه الخلافة حتى الآن وفاته رضي الله عنه عام 634 م في شهر آب المتزامن مع لشهر جمادى يوم القيامة في عام 13 هـ من الظالمين العادلين.

ولد عمر بن الخطاب رضي الله عنه في تهامة بالجزيرة العربية وتوفي بالبلدة المنورة في الحجاز، أبوه البيان بن نافيل بن عبد العزيز العدوي القرشي. أمها حنطة فتاة هاشم بن المغيرة، ولها أخان، صبي زيد بن الكلام، وابنته فاطمة طفلة الخطاب، وتزوج سبع حريم:

من ذوي قرابة ابنة والدي أمية، زينب بنت مزون، أم كلثوم، مليكة طفلة جرول، عتيقة فتاة زيد، جميلة بنت متين، أم حكيم بنت الحارث، أم كلثوم بنت علي بن والدي طالب، وأنجبوا زيد الأصغر، عبيد الله، زيد السبّاق، حفصة، عبد الله، أبو شحمة، عبد الرحمن العارم، عبد الرحمن الأوسط، عبد الرحمن الأصغر، أياز وعاصم ورقة وفاطمة، ودعا النبي صلى الله عليه وسلم في عمر بن الكلام، حيث رواه ابن عمر أن النبي صرح: “يا أعز الإسلام أيضًا يحب هؤلاء الرجال لك، كان أبا الجهل أو عمر بن الكلام أحبهما لله عمر بن الخطاب”.