اجمل صور شعار اليوم العالمي للاعاقة … ستحتفل اليونسكو باليوم العالمي للأفراد ذوي الإعاقة بتحضير برنامج يطول لأسبوع من 25 نوفمبر/نوفمبر حتى 3 ديسمبر/ديسمبر.

ويحمل احتفال ذاك العام مقال: “إرجاع الإنشاء على باتجاه أجود: صوب عالم ما حتى الآن كارثة “كوفيد-19″ يتصف بالاستدامة وبأنّه إجمالي للجميع وفي متناولهم، يصنعه الأشخاص ذوو الإعاقة ويتوّجه إليهم ويُبنى برفقتهم”.

يتأثر الأشخاص ذوو الإعاقة زيادة عن غيرهم بالعواقب الصحية والاجتماعية والاقتصادية لجائحة “كوفيد-19” الدولية، وفي واصلّ الوضع القائم، يشدد نص احتفال ذاك العام على لزوم تدعيم جهودنا الجماعية الرامية إلى تعميم الانتفاع بالخدمات اللازمة، ومن بينها الدفاع الصحية والاجتماعية العاجلة والتعليم والبنية اللازمة الرقمية، والمعلومات السهلة المنال والتوظيف وغيره من الفرص الاجتماعية والثقافية، كي ضمان عدم ترك الأشخاص ذوي الإعاقة وراء الركب في أوقات الأزمات وما بعدها.

اجمل صور شعار اليوم العالمي للاعاقة

ننشر ونوضح لكم هنا صور شارة اليوم الدوليّ للإعاقة، والتي تعكس ضرورة الانتباه بالمُعاقين ذوي الاحتياجات المخصصّة، وتميزهم بيومهم الدوليّ الذي تحتفي به كافّة أرجاء العالم كما يلي

 

حقائق عن اليوم الدولي للاحتياجات الخاصة

هنالك الكمية الوفيرة من الحَقائق التي صرّحت بها جمعية الصّحة الدوليّة عن اليوم الدولي للاحتياجات المخصصّة، وهي على النحوّ اللاحق:

تصل نسبة ذوي الإعاقة في العالم ما يُقارب 15%.
يُعاني زيادة عن مليار شخص عالميًا من الإعاقة.
يقطن ما نسبته ثمانين% من الأفراد ذوي الإعاقة في البلاد والمدن الناميّة.
يُتوّقع صعود عدد المُعاقين في مختلف العالم نتيجة لـ صعود انتشار الأمراض في الكوكب.
يُعتبر الأطفال المُعاقين أكثر عُرضةً للعنف مُقارنةً مع الفئات الأخرى في الدنيا

اهداف اليوم العالمي للاعاقة

ولقد وضعت منظمة الصحة الدولية مقاصد لليوم العالمي للاحتفال بذوي الاحتاجات المختصة، وهي: ضرورة مشاركة المعوقين في مجتمعهم على نحو نافذ وكامل، دون التخفيض، وأيضًا في الخطط وبرامج التنمية، ويتم ذاك عن طريق برنامج الشغل العالمي الذي يلزم أن تنفذه وزارة الصحة وذوي الإعاقة. الوعي الشامل بحقوق المعاقين في الصحة. رفع درجة ومعيار الإدراك بين المعاقين وأسرهم حول جميع القضايا والخدمات الواجهة لهم مجانًا لتيسير حياتهم. إعلاء معدّل الإلمام وإرساء مفهوم تكافؤ الفرص بين الأصحاء والمعوقين بغض البصر عن احتياجاتهم أو مقار إقامتهم. الحث على إدراج المعاقين في برامج الإنماء في مجتمعهم.