اجمل كلمة عن الشهيد مكتوبة جاهزة … فالشهداء هم أشرف من في الكوكب وأكرم بني البشر، وما الأفضل لمسلم أن يموت استشهاداً في سبيل الله أو في سبيل الله. أنواعها، وبذلك تكتسب رضا الله تعالى، واحتوى لها موضعًا في أعلى فردوس، ولأن الشهداء على قيد الحياة عند الله يجب أن يكتبوا لهم أجمل الكلمات والعبارات في ذاك الموضوع.

 

اجمل كلمة عن الشهيد مكتوبة جاهزة

الشهداء فرق إلا أن خيرهم شهيد الموقعة في سبيل الله سبحانه وتعالى ومن ضمنهم طعن من وافته المنية من الطاعون ومن وافته المنية من الإسهال في البطن ومن يلقى حتفه بالهدم من توفي بهدم جدار أو سقوط سقف عليه، ويموت في حكمه من انهيار السيارة وانقلاب العربة وتحطم السيارة. الهدم وايضاً الغرق كل تلك الانواع من الاستشهاد ولكن احسنها شهيد الغزوة وهو ما لا يغتسل ولا يصلي فوق منه غير أن البقية يغسلون ويصلون عليهم حتى. إذا كانوا شهداء.

والشهيد يغفر كل شيء إلا الدَّيْن، فإن الشهيد الذي قتل في سبيل الله، والتحمل، وطلب الثواب، قادمًا لا مخططًا، يُغفر له كل شيء، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ماعدا الدين. يعطيه حقه يوم القيامة، ولا يضيع أعلاه شيء، ويغفر الشهيد جميع الأشياء، غير أن ما في الدين على الله عنه سبحانه لا يضيع على صاحبه.

كلمة مكتوبة عن الشهيد

هو الذي قتل في سبيل الله في قتال الكفار، والمسلم مبتغى أن يشهد على حق ذلك الدين في النجاة، وأن يحمل رسالة الخير والنور في الناس، ولا يفعل. أدلي بتلك الشهادة حتى يجعل من نفسه وأخلاقه وحياته صورة حية لذلك الدين، فإن رأى الناس هذا شهدوا أن هذا الدين له كمال وجمال، وقالوا: ما أسمى ذلك الدين الذي يصوغ أرواحه. الصحابة في ذلك المثال في الخلق والكمال، فإن رأوا أنه يترك تأثيره على القتل في الحياة من أجل مكوث ذاك الدين ؛ تأثروا به، وساروا على خطاه، ووصفوه بأنه شهيد. لشهادته أن هذا الدين الجميل خير من الحياة نفسها، بعد أن شهد للحق في وجّه الله حتى قتل.

 

عبارات عن الشهيد

للشهيد منزلة هائلة في يوم القيامة، وله مكانة عالية في حدائق التنعم. وفي السطور التالية أجمل الأقوال عن الشهيد:

الشهيد في الإسلام هو الذي يقتل في موقعة مع العدو، سواء كانت المعركة جهاد دعوة، أي فتح البلاد ونشر الإسلام فيها، أو جهاد دفاع أي صد. العدو الذي هاجم البلاد الإسلامية.
من قتل دفاعا عن دينه شهيد، ومن قتل وهو يدافع عن ثروته شهيد، ومن قتل وهو يدافع عن دمه فهو شهيد، ومن قتل وهو يقوم بالدفاع عن نفسه في سبيل الله.
لا واحد من يدخل الجنة ويحب العودة إلى الدنيا، وله كل شيء في الأرض إلا الشهيد، فهو يود في الرجوع إلى الدنيا ويقتل عشرات المرات نتيجة لـ مكانته.
ما من روح تموت لها طيبة مع الله تسعدها بعودتها إلى الدنيا وما فيها سوى روح الشهيد، فهو يرغب في العودة ويقتل في تلك الدنيا، ويرى ميزة الاستشهاد مرة ثانية.
خلق الله ارواح الشهداء في جوف طيور خضراء. فحينما ضحوا بأنفسهم بهدف الله، استبدلهم في البرزخ بأجساد أحسن من ضمنهم، تظل فيهم حتى الآخرة، وتكون نعيمهم في تلك الأجساد واصل من نعيم النفوس التي جردت منها.