ماهو اختبار القلق والتوتر والاكتئاب .. أحد أشكال الاختبارات التي يلتجئ إليها عديد من الناس لقياس رصيد القلق والتوتر والاكتئاب الذي عانى منه الكمية الوفيرة من الأفراد لبرهة طويلة، وهذا الصنف من الامتحانات مدرج في لائحة الاختبارات النفسية، حيث تجرب الروح ومكوناتها، ولذا دعونا نتعرف أكثر على اختبار الاضطراب والتوتر وعلى يد هذا النص.

ماهو اختبار القلق والتوتر والاكتئاب

اختبار التوتر والتوتر والاكتئاب هو واحد من أشكال الامتحانات المصممة خصيصًا لاكتشاف الشخصية، ومعرفة إمكاناتها، سواء كانت تتفاعل بشكل سريع مع التوتر والتوتر والاكتئاب، أو من الأشخاص التي لا تهتم أبدًا بالقلق والاكتئاب يتضمن هذا الاختبار سلسلة من الأسئلة يجيب فوق منها المرشح للحصول على النتيجة لاحقًا واكتشاف شخصيته، والعمل على تقييمها في حال كان صارم القلق والاكتئاب، إذ توجد الكثير من الامتحانات المعدة على الإنترنت مستديمًا. يكشف عن ذاته فضلا على ذلك شخصيتك.

اقراء ايضا : ماهي اسباب السواد تحت العين والهالات وطرق التخلص منها

كيفية التقدم لاختبار القلق من وزارة الصحة

تَستطيع طلب اختبار الإجهاد النفسي والتوتر والاكتئاب عبر الرابط الإلكتروني المعد لإجراء هذا الامتحان على يد وزارة الصحة المملكة السعودية، وهذا باتباع ما يلي:

الذهاب على الفور إلى اختبار الإجهاد النفسي والتوتر والاكتئاب “”.
أجب عن أسئلة الامتحان شخصًا تلو الآخر.
في أعقاب الانتهاء من الإجابة على أسئلة الاختبار، ستظهر لك النتيجة ؛ وهو الذي يمنحك نظرة ثاقبة أولية عن حالتك النفسية ودرجة الاكتئاب، ولكنها ليست طريقة تشخيص دقيقة، إذ تفتقر إلى الرجوع إلى دكتور نفسي لتشخيص حالتك.

اختبار الأسئلة حول القلق والتوتر والاكتئاب

نقدم أدناه سلسلة من نماذج الأسئلة المعدة لاختبار القلق والتوتر والاكتئاب، وهي كالتالي:

في الأسبوعين السابقين، كم مرة أزعجتك ما يلي:

لقد فقدت الرغبة، والمرح، لتصرُّف الأمور التي فعلتها. بأي حال من الأحوال قليلا بين الحين والآخر
أشعر بالحزن والانزعاج وعدم السعادة. أبدا طفيفا مرة تلو الأخرى
أجد صعوبة في السبات أو الاستمرار في الغفو أو الغفو لفترات طويلة من الزمان. بأي حال من الأحوال بشكل بسيط بين الحين والآخر
أشعر بالخمول والكسل. بأي حال من الأحوال طفيفا في بعض الأحيان
لقد فقدت شهيتي أو الشراهة لدى الغذاء. بأي حال من الأحوال بشكل بسيط مرة تلو الأخرى
أشعر بالضيق إزاء نفسي أو أنني خذلت عائلتي عديدًا من حين لآخر
أجد صعوبة في التركيز قليلاً في عدد كبير من الأحيان مرة تلو الأخرى
بدأت أتحدث أو أتحرك بشكل ملحوظ ببطء شديد أو بالعكس بدأت أشعر بالتوتر وعدم الاستقرار كليا. أحيانًا
أشعر أن الحياة لا تستحق العيش. بأي حال من الأحوال طفيفا من حين لآخر