جسيم له كتلة مساوية للعدد الذري، ومتعادل كهربائياً ماهو … يعتبر هذا السؤال أهد أهم الأسئلة التي واجهت الطلاب والطالبات في مخطط العلوم للصف الـ3 المعتدل، الترم الأول، وسوف نقوم معكم بتفسير الاجابة السليمة على السؤال المطروح على يد السطور اللاحقة.

جسيم له كتلة مساوية للعدد الذري، ومتعادل كهربائياً ماهو

تتكون الذرة من جسيمات أدنى منها تدعى البروتونات والنيترونات، ويدول بشأن الذرة عدد من الالكترونات، ولكل من تلك الجزيئات حمولة خاصة بها، فالالكترونات التي تدور بخصوص نواة الذرة تحمل البضاعة السالبة، بينما البروتونات جلَد الإرسالية الغير سلبية،والجزيئات المتعادلة كهربائيا هي النيترونات، والعالم الذي اكتشف النيترونات هو الفيزيائي الانجليزي جايمس تشادويك في السنة 1932م.

 

أكثر أهمية ما يميز الذرة

طبعا هنالك ما يميز كل ذرات عنصر محدد عن ذرات المكونات الأخرى ومن أبرز ما يميز الذرة أنها لديها عدد نووي وهو العدد الذي يعتبر البروتونات الموجبة أو الإلكترونات السالبة، مثلما أن كل ذرة يكون لها عدد كتلي وهو متمثل في عدد البروتونات الإيجابية مع عدد النيوترونات المتعادلة، وتتميز كل ذرة عنصر بأن لها مجموعة من النظائر التي يمكن الحصول فوق منها بأسلوب طبيعي أو على يد الأساليب المعملية

اقراء ايضا : زرع إسماعيل قمحا وذرة في مزرعته التي مساحتها ٣٣٠ دونما، فإذا كانت نسبة المساحة المزروعة بالقمح ٢٣ ٦٦٪، فإن مساحة الأرض المزروعة بالقمح تساوي ٢٠٠ دونما.

ما الجسيمات الموجودة في نواة الذرة

الذرة هي الوحدة اللازمة للمادة، ومصدر مصطلح الذرة يوناني ويعني غير إجتمع للتجزئة، أي أن الذرة غير قابلة للتوزيع والتقسيم، تشكلت الذرات بعد الانفجار الكبير قبل ١٣,٧ مليار سنة؛ وكان يتصور في الماضي أن الذرات هي أصغر الأمور في الكون ولا يمكن تقسيمها؛ وأثبتت الدراسات أن الذرة تتشكل من ثلاثة جسيمات إلا أن ليست كلها تقع في نواة الذرة؛ فالجسيمات هي البروتونات والنيوترونات والإلكترونات، وتلك الجسيمات تتوزع في منطقتين، الأولى متواجدة في مركز الذرة وهي نواة الذرة والتي تتكون من البروتونات والنيوترونات، والمنطقة الثانية وهي الخارجية والتي تتضمن على الإلكترونات إذ تدور تلك الإلكترونات في مدارات بشأن النواة، فبذلك ما الجسيمات الحاضرة في نواة الذرة هي البروتونات والنيترونات

اكتشاف الخلية

يرجع اكتشاف أن الأجسام تتكوّن من مجموعةٍ من الخلايا للعالم الإنجليزي روبرت هوك، في العام 1665م، والذي وقف على قدميه بدراسة الكائنات الحيّة تحت المجهر، حيث لاحظ عند وضعه لقطعة فلين أسفل المجهر أنّها تتركب من عدد من الوحدات الضئيلة والشبيهة بقرص العسل، إذ أجرى اكتشافات عدة باستخدام مجهره الخاص، إذ اكتشف الخلايا الدم الإنسانية وغيرها من الميكروبات والجراثيم. مع المزيد من التطوّر في الأبحاث وجد العلماء في العام 1839م أن الخلايا تشكل الأساس في إنشاء هيكل الأجسام وفي وظائفه، كما تم اكتشاف انقسام الخلايا بعدها من قبل العالم الألماني رودولف فيرشو والذي قاد لوضع نظريّة الخليّة التي منصوص بها على

تتكون الأجسام بأسلوبٍ عام في الكائنات من خلية واحدة أو من مجموعةٍ منها.
تتم وظائف الأجسام بداخل الخلايا.
يرجع وجود الخليّة لخلايا سابقة، حيث لايمكن أن تتكوّن من تلقاء ذاتها.