ماهي اضرار العاده السریه في المستقبل للرجال … إن الإضرار غالبا السرية في المستقبل للرجال قضى ذائع يسأل عنه كثير من الناس، فعادة ما يتم مزاولة العادة السرية من قبل جميع من السيدات والرجال وفي عدد كبير من الحالات تتسبب في الكمية الوفيرة من الأذى والمضاعفات، وفي الأسطر القليلة الآتية سنتحدث عن أجب على هذا السؤال حالَما نتعرف على أكثر أهمية البيانات حول العادة السرية وآثارها في المستقبل للرجال والكثير من البيانات حول هذا الأمر بالتفصيل.

ما هي العادة السرية؟

يُعرف الاستمناء أيضًا باسم العادة السرية، وهي أسلوب وكيفية حث الفرد لمناطق حساسة من بدنه، سواء القضيب لدى الرجل أو المهبل لدى المرأة، حيث فور وصولهما إلى مدة المراهقة أو فترة الشبان، يقوم الشاب أو تستكشف الفتاة أجسادها وتكتشف الأمور التي تثير الغرائز الجنسية بداخلها. وعديد من الناس يعتبرون الاستمناء أداة للوقوف على ما يحلو لهم وما لا يحبونه من الجنس، وقد حرم الدين الإسلامي إعتياد أداء العادة السرية والقيام بها، سواء للرجال أو السيدات، لما تسببه من ضرر، ولذة. ينبغي أن تتم الحياة الجنسية في سياق الصلة الزوجية القانونية. بين الرجل والمرأة فحسب، وأبحاث وبحوث لاحقة أظهرت الكمية الوفيرة من الآثار السلبية المتغايرة للعادة السرية سواء على المستوى الجسماني أو النفسي رغم وجود منافع، إلا أن مجال الضرر أكبر لجميع من الرجال والنساء.

عيوب الاستمناء في المستقبل بالنسبة للرجال

تتسبب في العادة السرية العدد الكبير من الآثار السلبية المتغايرة والأضرار التي تلحق بحياة الواحد الذي يمارسها، على الرغم من الشعور بالتسلية المؤقتة عند ممارستها، إلا أن أضرارها طويلة المدى كثيرة، وأبرز الآثار السلبية للعادة على الرجل في المستقبل هي كيف يلي:

استسقاء القضيب: يؤدي الاستمرار في مزاولة العادة السرية إلى وذمة القضيب، وهي تورم بينما يعرف بالوذمة، وهي الحالة التي تحدث نتيجة لـ تورم القضيب نتيجة تراكم السوائل فيه.
دوالي الخصية: الاستمرار في مزاولة العادة السرية لفترات طويلة أو ممارستها على نحو خطأ من الممكن أن يكون السبب في إشكالية دوالي الخصية عند الرجال.
كسر القضيب: يمكن للرجال الذين يمارسون العادة السرية بعنف أن يؤذوا أنفسهم من خلال كسر القضيب بين الحين والآخر.
جروح القضيب: عدد محدود من الناس يمارسون العادة السرية بعنف أو قد يستعملون عدد محدود من الأدوات الشرسة للقيام بذلك، الأمر الذي يعرضهم لخطر سحجة أنفسهم في المناطق الحساسة.
ظهور تقرحات على القضيب: استمرار مزاولة العادة السرية من الممكن أن يؤدي إلى ظهور تقرحات في المناطق الجنسية مسببة الأمراض والالتهابات.
لا تستمتع بالجماع: حيث أن التعود على العادة السرية لا يجعل الناس يستمتعون بالجماع مع شريكهم المستقبلي ولديهم برودة.
المشكلات النفسية: وهي من أكثر المشكلات التي تنتج عن العادة السرية، لأن الشخص يصبح مدمنًا على إعتياد الأداء وبذلك يتكبد من الاكتئاب وقلة الثقة بالنفس والعزلة.

هل الاستمناء يسبب العقم عند الذكور؟

الجواب لا، العادة السرية في حد نفسها لا تتسبب في العقم عند الرجال، فهناك أخبار كاذبة عديدة أن العادة السرية يمكن أن تسفر عن عقم الرجال وعدم قدرتهم على الولادة، بل ذلك غير صحيح، إلا أن من حين لآخر يمكن أن تؤدي العادة المطردة إلى السرية الأمر الذي يسفر عن دوالي الخصية، إذ أن الاستمرار في مزاولة العادة السرية لفترات طويلة أو ممارستها على نحو غير صحيح من الممكن أن يتسبب في متشكلة دوالي الخصية لدى الرجال، مما قد يؤثر على القدرة الإنجابية للفرد في المستقبل.

هل تسبب العادة السرية ضعف الانتصاب؟

ممارسة العادة السرية من قبل الرجل بنسبة تقدم طبيعية وبدون إفراط لا تتسببفي ضعف الانتصاب، غير أن الإسراف كثيراً ما السرية يمكن أن يكون السبب في متشكلة في الأعصاب في الأنحاء الحساسة التي تعين في عملية الانتصاب، ومن ثم تؤدي خبطة هذه الأعصاب إلى عدم التمكن من انتصاب القضيب مما سيؤثر في المستقبل على الجماع ولن يكمله بأسلوب صحيح.

هل تؤثر العادة السرية على الحيوانات المنوية؟

لا يؤثر الاستمناء على عدد الحيوانات المنوية لدى الرجل، لأن الحيوانات المنوية تتجدد دائما في الرجل، مثلما ينتج الجهاز الإنجابي الذكري أعدادًا هائلة من الحيوانات المنوية عند القصف، سواء خلال مزاولة الجنس أو طوال مزاولة العادة السرية، ومن الواضح أن الشخص يستغرق عدد محدود من الزمن. في أول مرة حتى يستطيع من القذف للمرة الثانية، فهذه ليست متشكلة كاملة.

كيف يكمل الاستمناء؟

تتم العادة السرية بواسطة دعك المستخدمين التناسلية لتجربة الإثارة الجنسية، حيث يقوم الرجل بحك القضيب، بينما تقوم الحريم بفرك البظر أو المساحة المحيطة بالمهبل، حيث يتواصل الشخص في ممارسة ذلك الفعل حتى يشعر بالنشوة الجنسية ويصل إلى النشوة الجنسية، حيث يصل إلى النشوة الجنسية. المراهقة أو الشبيبة: يستكشف الشاب أو الشابة أجسادهم ويكتشف الموضوعات التي تثير الغرائز الجنسية عندهم.

ما هي فوائد العادة السرية؟

بصرف النظر عن الأضرار المتنوعة التي تسببها العادة السرية للرجال والنساء بنفس الدرجة، بل لها قليل من الفوائد المتنوعة، ومن أكثر أهمية مزاياها ما يلي:

تقوية جهاز المناعة في جسم الإنسان، إذ تؤدي العادة السرية إلى إفراز هرمونات معينة في الجسد تعاون على تقوية جهاز المناعة ومحاربة الأمراض.
الوقاية من مرض خبيث البروستاتا عند الرجال.
يضيف إلى إفراز الهرمونات التي تزيد من سعادة الإنسان وتقلص من القلق والتوتر.

الآثار الضارة للاستمناء في المستقبل على الفتيات

يقول مازحا أن العادة السرية كان سببا في أيضا الكثير من الأذى للفتيات اللاتي تمارسها، ومن أهم هذه المضار ما يلي:

جروح المهبل: قد تستخدم البنت أجهزة شرسة أو تمارس العادة السرية بعنف مما قد يكون سببا في جروحاً بداخل منطقة المهبل.
البرود الجنسي: إذ أن التعود على العادة السرية لا يجعل المرأة تتلذذ بالجماع مع شريكها المستقبلي ولديها البرود الجنسي الأمر الذي يتسبب في العدد الكبير من المشكلات في الجماع.
إدمان الاستمناء: يمكن للفتاة أن تعتاد على العادة السرية خلال الزمن مما يجعلها غير باستطاعتها أن تركها.
مشكلات نفسية: إذ تصاب الفتاة أو المرأة بالاكتئاب والعزلة وعدم الرغبة في التصرف مع الآخرين وعدم احترام الذات.

أساطير حول الاستمناء

هناك العدد الكبير من المفاهيم الخاطئة بشأن ضرر العادة السرية، حيث يزعم كثير من الناس أن العادة السرية يمكن أن كان سببا في قليل من الأذى، وهو الذي غير صحيح بالمرة، ومن أكثر أهمية هذه الخرافات:

العمى: يعتقد الكثيرون أن العادة السرية يمكن أن تسبب رض الفرد بالعمى وضياع البصر، بل ذلك ليس صحيحًا، فالاستمناء لا رابطة له بخسارة النظر.
تداعي الشعر: هناك أخبار كاذبة وفيرة تفيد بأن العادة السرية كان سببا في سقوط الشعر، ولكن ذلك غير صحيح لأن العادة السرية لا تتسبب في تداعي الشعر.
العقم: هذا الاعتقاد خاطئ أيضًا لأن العادة السرية لا تتسبب في العقم لا للرجال ولا للنساء ولا يقع تأثيرها على القدرة الإنجابية عند الجميع.
تصغير معدل المستخدمين التناسلية: يظن كميات وفيرة من الناس أن كثرة العادة السرية من الممكن أن تكون السبب في صغر كمية المستعملين التناسلية، بل ذلك ليس صحيحًا إذ من الممكن أن تسبب جروحًا أو تقرحات، لكنها لا تؤثر على حجم المستعملين التناسلية.
كثرة التبول: يزعم عديد من الناس أن الاستمناء بطريقة أو بأخرى يمكن أن يكون سببا في صعود التبول ودخول المرحاض على نحو متكرر، ولكن لا تبقى صلة بين كثرة التبول والاستمناء