هل غاز ثاني الكربون يسبب ضرر على الإنسان … فرط ثنائي أكسيد الكربون في الدم وضعية مرضية ترتقي فيها نسبة غاز ثنائي أكسيد الكربون (CO2) في الدم. وثنائي أكسيد الكربون هو غاز ناجم عن عملية التمثيل الغذائي ضِمن الجسد ويخرج عادة من الرئتين طوال عملية الزفير .

هل غاز ثاني الكربون يسبب ضرر على الإنسان

فرط ثنائي أكسيد الكربون يكون سببا في ردود ممارسات ضِمن الجسد تضيف إلى حدة عملية التنفس وتزايد الاستحواذ على الأكسجين مثل الهياج وانحناء الدماغ أثناء الغفو. فشل حدوث ذاك خطير وتسفر عن الهلاك في بعض الأحيان مثلما في متلازمة مصرع الرضع الفجائي

فرط ثنائي أكسيد الكربون يعاكسه مرض أحدث وهو ندرته في الدم.

العوامل

فرط ثنائي أكسيد الكربون ينتج ذلك كنتيجة لنقص التهوية أو لمرض تنفسي أو نتيجة خسارة الإلمام. مثلما يمكن ايضاًً ان ينتج نتيجة التعرض إلى مناخ بها نسبة عالية من غاز ثنائي أكسيد الكربون ( لأسباب تختص بالبراكين أو عوامل حرارية أرضية ). ويعتبر ايضاًً إسترداد استنشاق الزفير واحد من ألأسباب المؤدية للمرض. ويكون فرط ثنائي أكسيد الكربون نتيجة طبيعية لاستعمال اللأكسجين المذاب للمرضى الذين يتكبدون من اختناق طوال الغفو. وفي تلك الموقف يكون مقترنا بالحماض التنفسي

المظاهر والاقترانات والإشارات

المظاهر والاقترانات الأساسية للمرض فيما يتعلق للنسبة المئوية لمقدار الغاز في الرياح.

المظاهر والاقترانات الأولية لمرض فرط ثنائي أكسيد الكربون تكون في مظهر توهج جلدي، نبض عاجل، تسرع النفس، اختناقات، انقباضات بطينية غير مكتملة، تشنجات عضلية، انثناءات في اليد، هبوط في النشاط العصبي، وإمكانية مبالغة في ضغط الدم. اعتمادا على أصول أخرى تشتمل على المظاهر والاقترانات صداع في الدماغ وارتباكات ووهن عام. مثلما يحث ويدعم فرط ثنائي أكسيد الكربون من زيادة الإيراد القلبي. وازدياد في ضغط الدم الشرياني ورجفان مهجتي.[5][6] وفي الحالات المتأخرة من كثرة ثنائي أكسيد الكربون ( يكون إيلاء اهتمام غاز ثنائي أكسيد الكربون في الدم أعلى من عشرة kPa أو 75mmHg). تبلغ المظاهر والاقترانات إلى حاجز الرهاب وفرط التنفس والتشنجات وخسارة الإدراك وأحيانا تتسببفي الهلاك

قيم معملية

فرط ثنائي أكسيد الكربون في الدم يدري مختبريا بأنه تزايد نسبة ثاني اكسيد الكربون في الدم عن 45mmHg. ولأن الغاز الذائب في ظرف توازن مع حمض الكربونيك في الدم فإن درجة الحموضة للدم pH تنزل مسببا الحماض التنفسي. ينظر إلى نفوذ الداء على الـ pH على أساس أنه النسبة بين ضغط الدم الوريدي للغاز وإيلاء اهتمام أيون البيكربونات., PaCO2/[HCO3-].
أثناء الغطس

عملية التنفس لدى الغواصين تسبب قلة تواجد التهوية السنخية الرئوية مسببا فشل القضاء على غاز CO2 في الدم وهكذا حدوث الداء.

منابع تكميلية لثاني أكسيد الكربون في الغوص

هنالك عوامل متنوعة لعدم القضاء على ثنائي أكسيد الكربون على أكمل وجه خلال زفير الغواص :

يقوم الغاطس بعملية الزفير أثناء أنبوبة لا تتيح بخروج كل غاز ثنائي أكسيد الكربون إلى المناخ المحيطة مثل أنبوبة تنفس الغاطس وقناع الوجه الخاص للغوص وخوذة الغطس ويقوم الغواص عقب ذاك باستنشاق الغاز مرة ثانية عن طريق هذه الأنابيب الأمر الذي يكون سببا في تزايد في كميات الموت.

فشل معدات غسل الغاز في متنفس الغواص في إزاحة معدلات من ثنائي أكسيد الكربون.

النشاط المتصاعد للغواص يضيف إلى التمثيل الغذائي له الأمر الذي يزيد في قدر ثنائي أكسيد الكربون التي ينتجها.

بسبب أن غزارة الغازات تتكاثر مع زيداة القاع، يفتقر هذا جهدا لإحداث إجراءات الشهيق والزفير محدثا هذا صعوبة في التنفس بفاعلية أدنى ( مجهود التنفس ).[10] مثلما أن صعود غزارة الغازات ينشأ تبادلا أصغر للغازات في الرئتين، الأمر الذي يضيف إلى كمية الهلاك

تعمد الغواص عادة في الإقلال من حجم التنفس … الأمر الذي يكون سببا في إجتياز التنفس.