قال مصدر مطلع من الهيئة العامة للتضامن المجتمعي، إن الزيادة في رواتب التقاعد هذا العام بلغت 4.70 دينار لمن يتقاعد على معاشه. الشهر الحالي.

وأضاف في بيان أن 133 ألف متقاعد ومتقاعد تقل رواتبهن الشهرية عن 350 دينارا استفدن من مراجعة آلية احتساب الزيادة في الأقساط الشهرية.

وكم زيادة هذا الشهر إلى المعاشات 2022

من قُطعت رواتبهم بسبب الشيخوخة والعجز الكامل والوفاة، وذوي التقاعد المبكر والعجز الجزئي والشيخوخة أو تغيير التشريعات.

وجاء في الأصل أن “جميع مدفوعات المعاشات الشهرية تخضع للزيادة السنوية وتخضع لمعدلات التضخم السنوية ومعدلات نمو الأجور.

وبعد حساب ارتفاع الأسعار فيما يتعلق بمعدلات التضخم والرفاهية على الأجور، أوضح أن معدل التضخم لذلك العام بلغ 1.35 في المائة، وهو أدنى معدل مقارنة بالسنوات السابقة.

وأكد أنه بعد تعديل تشريعات التأمين في عام 2019، تم احتساب الزيادة في جميع معاشات التقاعد وتقاسمها بالتساوي بين المتقاعدين، وتوزيع الزيادة بالتساوي على كل من توقف عن العمل.

وأشار إلى أن هذه الزيادة حق قانوني نص عليه قانون التضامن المجتمعي منذ 2010 ويهدف إلى حماية القدرة على دفع المعاشات الشهرية والقدرة الشرائية للمعاشات.

وافاد المصدر انه تم رفع مسودة دفاع الى رئيس الوزراء تتوخى مراجعة آلية المؤسسة التجارية لزيادة الاجور الشهرية للمتقاعدين المؤمن عليهم ودمج الاشخاص الذين يتركون وظائفهم مبكرا والمطلوب رواتبهم ثلاثة. مائة دينار فأقل. مع الزيادة.

وأضاف أن هذا المشروع لم يتم إنشاؤه رسمياً، وبالتالي فإن المستحقين هم من كبر سنهم وعجزهم الطبيعي الكامل ومعاشات الورثة، بينما لا يستفيد أصحاب معاش التقاعد المبكر والعجز الطبيعي الجزئي من ربط هذه الدفعات الشهرية. التضخم، إلا عندما تنتهي الشيخوخة أو يتم تحديث التشريع.

وأكد أن هذه الزيادة لن يكون لها تأثير سلبي على استدامة نظام التأمين بالمؤسسة العامة للتضامن الاجتماعي.

ويعتبر هذا المشروع هو العنصر الثاني في الحزمة التي أعلنت الشركة عنها في وقت سابق لمعالجة الظروف الحالية المتعلقة بزيادة الأسعار، بعد أن أطلقت الشركة حملة على شراء السلف للمتقاعدين.